جراحة الأنف على يد الدكتور حميد رضا راستي

جراحة الأنف على يد الدكتور حميد رضا راستي

تُعَدّ جراحة الأنف، أو رینوبلاستي، من أدقّ وأكثر العمليات التجميلية شيوعًا في إيران. سواء أُجريت لمعالجة مشكلات جمالية مثل بروز عظم الأنف، تدلّي طرفه أو اتساع فتحاته، أو لحلّ مشاكل وظيفية كاعوجاج الحاجز الأنفي أو صعوبات التنفّس، فإنّ هذه الجراحة تؤدي دورًا أساسيًا في تحسين المظهر وجودة حياة الفرد.

الكثير من المراجعين لا يبحثون عن تغييرات مبالغ فيها، بل يفضّلون أن يكون أنفهم متناغمًا مع باقي ملامح الوجه. وهنا تبرز أهمية اختيار الأسلوب المناسب للجراحة (مثل الطبيعي، شبه الفانتازي، الترميمي وغيرها).

أنواع جراحة الأنف

جراحی بینی طبیعی
جراحة الأنف العادية
جراحی بینی نیمه فانتزی
جراحة الأنف شبه الخيالية
جراحی بینی مردانه
جراحة الأنف للرجال
جراحی بینی گوشتی
جراحة الأنف ذو الجلد السميك
جراحی بینی استخوانی
جراحة الأنف العظمي
جراحی بینی ترمیمی
جراحة الأنف الترميمية
جراحی بینی آسیایی
جراحة الأنف الآسيوي
جراحی بینی کج
جراحة الأنف المعوج
جراحی بینی طبیعی
جراحة الأنف العادية
جراحی بینی نیمه فانتزی
جراحة الأنف شبه الخيالية
جراحی بینی مردانه
جراحة الأنف للرجال
جراحی بینی گوشتی
جراحة الأنف ذو الجلد السميك
جراحی بینی استخوانی
جراحة الأنف العظمي
جراحی بینی ترمیمی
جراحة الأنف الترميمية
جراحی بینی آسیایی
جراحة الأنف الآسيوي
جراحی بینی کج
جراحة الأنف المعوج

مَن هم الأشخاص المناسبون لعملية تجميل الأنف شبه الفانتازي؟

الأشخاص الذين بلغوا سنّ النضج، ولديهم توقعات واقعية، ولا يعانون من مشكلات صحية عامة خطيرة يُعَدّون مرشحين مناسبين. ومع ذلك، فإنّ عوامل مثل نوع البشرة، سُمك الغضروف، بنية عظام الوجه، وحتى الحالة النفسية للمريض، يجب أخذها بعين الاعتبار قبل اتخاذ القرار.

مَن الذي يجب أن يجري جراحة الأنف؟

تُعَدّ خبرة الجرّاح وتخصّصه العامل الأهم في النتيجة النهائية. الدكتور حميد رضا راستي، جرّاح وأخصائي الأنف والأذن والحنجرة، ومتخصّص في جراحة الرأس والعنق وجراحة التجميل للوجه، يُعَدّ من بين القلائل الذين يستخدمون أحدث التقنيات العالمية مثل الجيل الجديد من جهاز بييزوسيرجري لتحقيق دقّة أكبر وتقليل الصدمات أثناء العملية. تقع عيادته في شارع شريعتي، قبل ظفر، شارع دفتري الشرقي.

طرق جراحة الأنف

توجد طريقتان أساسيتان لإجراء جراحة الأنف: المفتوحة و المغلقة.
في الطريقة المفتوحة، يتمتّع الجرّاح برؤية كاملة لبنية الأنف ويستطيع إجراء تعديلات أوسع، خصوصًا في حالة الأنف اللحمي أو العمليات الترميمية. أما في الطريقة المغلقة، فجميع الشقوق تكون داخل الأنف، ولا يَظهر أي أثر للغرز. يعتمد اختيار الطريقة بشكل كامل على حالة الأنف ورأي الجرّاح المتخصّص.

يمكن لجراحة الأنف، عند إجرائها بفهم دقيق لتشريح الوجه وباستخدام الأدوات الحديثة، أن تُحدث تحولًا لافتًا وطبيعيًا في المظهر، من دون أن تترك أي أثر للجراحة.

فرم مشاوره رایگان دکتر راستی